نرحب بقرار العفو الرئاسي عن مجموعة من السجناء الصادر بحقهم أحكام قضائية والتي ضمت المحامي الحقوقي الأستاذ/محمد الباقر والباحث/ باتريك زكي، ونثمن هذا القرار الذي جاء استجابة لدعوة «أمناء الحوار الوطني» والحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي وعدد من الأحزاب وجميع الباحثين عن حرية الرأي والتعبير وإرساء دولة القانون.
صدر قرار العفو عن الباحث باتريك زكي بعد الحكم عليه بالسجن 3 سنوات وعن المحامي الحقوقي الأستاذ/محمد الباقر الذي صدر عليه الحكم بالسجن 4 سنوات في نوفمبر 2021 بعد إلقاء القبض عليه في سبتمبر 2019 ليتحول من محام يقدم الدعم القانوني إلى متهم بنشر أخبار وبيانات كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ومشاركة جماعة إرهابية أهدافها والترويج لأغراضها!!!
مع العلم أن باقر مدير مركز عدالة للحقوق والحريات.
وتضمن القرار أيضًا الإفراج عن كل من فايزة محيي عبد الوهاب ودعاء السيد عبد العال وحفني حسب النبي محمد علي وعبدالفتاح عبدالموجود شعبان .
أخيرًا
نتمني غلق هذا الملف نهائيا ونطالب بالإفراج عن جميع سجناء الرأي للتأكيد على رغبة القيادة السياسية في إنجاح الحوار الوطني بكافة محاوره وفتح طاقة أمل لبناء مصر جديدة.
تصريح أ/إسلام الضبع؛ أمين الحقوق والحريات بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي وعضو المكتب السياسي بالحزب بشأن العفو الرئاسي عن باتريك زكي ومحمد الباقر:
نرحب بقرار العفو الرئاسي عن مجموعة من السجناء الصادر بحقهم أحكام قضائية والتي ضمت المحامي الحقوقي الأستاذ/محمد الباقر والباحث/ باتريك زكي، ونثمن هذا القرار الذي جاء استجابة لدعوة «أمناء الحوار الوطني» والحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي وعدد من الأحزاب وجميع الباحثين عن حرية الرأي والتعبير وإرساء دولة القانون.
صدر قرار العفو عن الباحث باتريك زكي بعد الحكم عليه بالسجن 3 سنوات وعن المحامي الحقوقي الأستاذ/محمد الباقر الذي صدر عليه الحكم بالسجن 4 سنوات في نوفمبر 2021 بعد إلقاء القبض عليه في سبتمبر 2019 ليتحول من محام يقدم الدعم القانوني إلى متهم بنشر أخبار وبيانات كاذبة وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ومشاركة جماعة إرهابية أهدافها والترويج لأغراضها!!!
مع العلم أن باقر مدير مركز عدالة للحقوق والحريات.
وتضمن القرار أيضًا الإفراج عن كل من فايزة محيي عبد الوهاب ودعاء السيد عبد العال وحفني حسب النبي محمد علي وعبدالفتاح عبدالموجود شعبان .
أخيرًا
نتمني غلق هذا الملف نهائيا ونطالب بالإفراج عن جميع سجناء الرأي للتأكيد على رغبة القيادة السياسية في إنجاح الحوار الوطني بكافة محاوره وفتح طاقة أمل لبناء مصر جديدة.
