07-12-2022
- بالكاد كنا قد انتهينا من التداعيات السلبية لأزمة كوفيد-19، حتى جاءت الحرب الروسية الأوكرانية.
- الحرب الروسية الأوكرانية أدت إلى ضغوط قوية على إمدادات القمح، كما أدت الحرب إلى انخفاض الايرادات المتوقعة من السياحة الروسية الاوكرانية.
- الوضع الجيوسياسي الراهن أثر على جميع الاقتصادات الناشئة، ودمر كل التوقعات الخاصة بمؤشرات الاقتصاد عن عام 2022 وخاصة السيطرة علي معدل التضخم في مصر.
- التضخم يتسارع ، كما أكدت وكالة الإحصاء الرسمية كابماس في أوائل نوفمبر : مدفوعاً بارتفاع أسعار المواد الغذائية الذي وصل إلى أعلى مستوى له في أربع سنوات في أكتوبر نسمع في شوارع القاهرة:" أصبح كل شيء باهظ الثمن ".
- خلال سبعة أشهر ، عانى الجنيه المصري من تخفيضين ، آخرهما في أكتوبر ، تلبية لشروط صندوق النقد الدولي (IMF) ، والذي طلبت منه الحكومة الدعم مرة أخرى.
- أعتبر أن لدينا خيارات محدودة مطروحة على الطاولة ، فمصر في حاجة ماسة إلى موارد بالعملة الأجنبية قد تصل لحدود 40 مليار دولار [38.4 مليار يورو] في غضون أربعة إلى ستة أشهر لخدمة الدين وتغطية عجز الميزان التجاري من أجل استمرار الواردات.
-بالإضافة إلى القرض المتوقع من صندوق النقد الدولي، تعتمد مصر على الدعم المالي من دول الخليج وبالتخارج من بعض الأصول لتوفير الدولار.
للمزيد:https://cutt.us/Xi7IP
كل الحقوق محفوظة © 2021 - الحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي
تطوير وإدارة الموقع: مؤسسة سوا فور لخدمات مواقع الويب وتطبيقات الموبايل.